ألأديب الكاتب القدير أ رعد فريج / عن نصه الرأئع/ خذني إلى يوم فيه
خذني الى يوم فيه
الرعد يضحك
من وسط الغيوم
الى فراشات تتراقص
لتقبل خد النجوم
الى بحر هادي
تتعرى على شواطئه الهموم
فأن العمر مازال
كالطير يفرد جناحيه
بالهواء يحوم
يتابع ساعات الفجر
وفي الليل يسجد لله ويقوم
كي ينظر من نافذة الصبر
إلى جنة فيها مسك
ورحيق مختوم
بقلم رعد فريج
تعليقات
إرسال تعليق