ألأديب الكاتب القدير أ. محمود عفيفي دومه / عن نصه الرأئع/ حديقتي
( حديقتي.)٤٦٠
كانت حديقتي
تهاديني رحيق زهورها
تناديني ان ازورها
يروادني كل يوم خيالها
علقت نبرات صوتها في قميصي
اشتمها
اسميها تسميني
اناديها ..تناديني
اداعبها الاعبها. عبر السحب
تلاعبني تداعبني ولاتنسحب
ساحه . نزال بيننا
تري من الغالب أأنا
ومن ينجو من موج من
ومن الانات يأن
كلانا... تلاطمنا الأمواج
نغرق ونطفو الي ان نصل لبر
نجلس نلتقط انفاسنا
يغلبنا الشوق ومازال
ونعاود جوله اخري النزال
ال ان يعلن الوقت الانتهاء
وقتها. تنسحب وانسحب
ونصبح
وتدور. ذكريات امسنا
نتحدث
عنها نميمه عبر همسنا
وهكذا!!!
بقلمي/محمود عفيفي دومه
تعليقات
إرسال تعليق